من يحمي مدير “الكنوبس” عدنان
السفير 24 / الدنمارك: ذ. حيمري البشير
عدنان الذي تجاوز سن التقاعد وعبث ب 22 مليار من أموال المنخرطين، وخرج من الفضيحة سالما كما خرج الفراع، يستمر في مؤامراته ضد التعاضدية العامة للموظفين، ويجمع متقاعدون ومتقاعدات في زردة بالصويرة، وكان العرسان البارزون كثر منهم رجال المال ،والإعلام ومنهم كذلك البارعات في اختطاف الرجال والإطاحة بالعديد في الحب والغرام.
المورسكيون الذين لازالوا يحلمون بالعودة لعهد المال والأعمال والذين أصبحوا يمتلكون سكوك النزاهة والشفافية وهم غارقون في الفساد الأندلسي الغارق في الفساد.
يمنح العزيز سكا بالنزاهة والشفافية والنزاهة وبالمقابل ولا أدري هل اكتفى الأندلسي بما أداه العزيز، من مصاريف في فندق موكادور نيابة عن العشرة المبشرين بجهنم.
عزيزي الأندلسي الذي اشتغل ٬مع العزيز فتح الله ولعلو كمفتش للمالية ومن المالية إلى الإعلام وهو لاعلاقة له بالقطاع .يجنده العزيز ومعه لالة الزوينة ولالة خديجة خطافة الرجال للتخطيط لمؤامرة تستهدف التعاضدية العامة للموظفين، لقد أغاضهم النجاح وحركهم الحقد والحسد وأرادوا مرة أخرى وأد التجربة الديمقراطية التشاركية الناجحة للتعاضدية العامة للموظفين والتي رسختها الأجهزة المنتخبة ديمقراطيان المجموعة التي التحمت في الصويرة يومي 22 و 23 شتنبر بهدف تشكيل فريق إعلامي يقوده النيني لكي يستمروا في مؤامراتهم الخسيسة.